Article Hero

تحليل الجنيه المصري & توقعات الجنيه المصري (USD/EGP) لعام 2024 - 2025 - 2030

كريستيان كوتشينتو
12 مارس 2024

تجاوز الجنيه المصري حاجز الـ 50 جنيه مصري مقابل الدولار لأول مرة، بعد القرار غير المتوقع من البنك المركزي المصري برفع أسعار الفائدة بمقدار 600 نقطة أساس. مع شروع القاهرة في تخفيض قيمة العملة للمرة الرابعة منذ أوائل عام 2022، ما هي أحدث توقعات الجنيه المصري وتوقعات الأسعار لعام 2024 وما بعده؟

حدث هذا الانخفاض عندما نفذ البنك المركزي المصري زيادة غير مسبوقة بنسبة 6% في أسعار الفائدة، مع السماح أيضاً بتنظيم قيمة الجنيه المصري بواسطة قوى السوق كمحاولة للتخفيف من حدة الاقتصاد المتعثر بالفعل.

وتم رفع سعر الفائدة على الإقراض إلى الـ 28.25%، وسعر الفائدة على الودائع إلى الـ 27.25%. وتهدف هذه الخطوة إلى تسريع تشديد السياسة النقدية لتسريع مسار تراجع التضخم وتحقيق انخفاض في التضخم الأساسي. وتحرص السلطات على معالجة النقص الحاد في العملة الصعبة وتأمين قرض جديد بمليارات الدولارات من صندوق النقد الدولي.

هل ستضعف مصر الجنيه أكثر؟ ما الذي دفع قيمة العملة إلى الانخفاض؟ في هذه المقالة، نلقي نظرة على الأداء الأخير للعملة ونتعرف على أحدث توقعات المحللين للجنيه المصري (EGP) وتوقعات الأسعار.

تحليل الجنيه المصري & توقعات الجنيه المصري - دليل سريـع

  • توقعات الجنيه المصري في الأيام المقبلة: يتوقع المحللون في بنك ING أن يستقر الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري الآن عند مستوى 50.00 الجنيه المصري مقابل الدولار قبل أن يتحقق التحول التدريجي إلى سعر صرف أكثر حرية للتعويم.
  • توقعات الجنيه المصري لعام 2024: توقعت شركة أكسفورد إيكونوميكس أن تنخفض قيمة العملة المحلية إلى مستويات الـ 55 - 60 جنيه مقابل الدولار بحلول نهاية العام، وقد يساعد هذا الانخفاض في سد الفجوة الآخذة في الاتساع مع السوق السوداء.
  • توقعات الجنيه المصري لعام 2025 - 2030: لم يقدم المحللون بعد توقعات للجنيه المصري للعام المقبل، لكن مسؤولاً قال إن وزارة الداخلية ستستخدم "قبضة حديدية" ضد التجار الذين يقومون بتحويلات خارج النظام المصرفي.

   

توقعات الجنيه المصري – التحليل الأساسي

تتصاعد الضغوط الاقتصادية في مصر، مما لا يمنح أكبر دولة في الشرق الأوسط من حيث عدد السكان أي راحة. انخفض الجنيه المصري بنسبة 40% تقريباً مقابل الدولار الأمريكي، بينما أصبح في السوق السوداء الآن أضعف بنسبة 50% من سعره الرسمي، وفقاً لبلومبرج. وفي الوقت نفسه، خفضت وكالة موديز لخدمات المستثمرين التصنيف الائتماني للبلاد في بداية شهر مارس، مشيرة إلى ارتفاع احتمال إعادة هيكلة الديون حتى لو كان من غير المرجح أن تحدث قريباً.

ومصر، التي تشهد أسوأ أزمة اقتصادية منذ عقود، خفضت بالفعل قيمة عملتها ثلاث مرات منذ بداية عام 2022، مما تسبب في انخفاض قيمة الجنيه مقابل الدولار بمقدار النصف. ومع ذلك، لا يزال هناك نقص مزمن في الأموال النقدية، الأمر الذي يزعج الشركات لأنها تجد صعوبة في دفع ثمن التكاليف التشغيلية الضرورية.

ومن المعتقد أن استعادة ثقة المستثمرين في الاقتصاد الذي تعرض للعرقلة على مدى العامين الماضيين بسبب نقص العملات الأجنبية، يعتمد على سعر صرف أكثر مرونة، والذي كان منذ فترة طويلة مطلباً رئيسياً من صندوق النقد الدولي.

وبالإضافة إلى التسبب في تراكم الأعمال في الموانئ والتأخير في مدفوعات السلع الأساسية، فقد أدى العجز إلى انخفاض النشاط التجاري المحلي.

وبحسب رئيس الوزراء مصطفى مدبولي، فإن مصر تستعد لصفقات كبيرة لضمان السيولة. بالإضافة إلى ذلك، بمجرد دخول تحويل العملة حيز التنفيذ، ستتعاون الدولة مع التجار لتحقيق استقرار في الأسعار وإعطاء الأولوية للوصول إلى العملات الأجنبية لمستوردي السلع الأساسية.

"كفى وأكثر"

في الماضي، قدمت مصر وعوداً بشأن التحول إلى نظام سعر صرف أكثر مرونة، لكنها عادت بدلاً من ذلك إلى الحفاظ على أسعار صرف ثابتة بينما كان جزء كبير من الاقتصاد يعتمد على سعر السوق السوداء الذي قد ينخفض حتى وصل إلى مستوى الـ 70 جنيه مصري مقابل الدولار.

ووصف المحافظ عبد الله التداول في السوق السوداء بأنه "مرض" يدل على عدم الثقة في النظام المالي. وقال عبد الله إنه لا يزال بإمكان البنك المركزي التدخل، كما هو الحال في دول أخرى، في حالة التقلبات الزائدة.

وقال صندوق النقد الدولي، الذي وافق على إضافة 5 مليارات دولار إلى برنامج قروضه الحالي البالغ 3 مليارات دولار مع مصر، إنه يبحث عن سعر صرف مستدام وموحد تحدده السوق. ووافقت مصر على تنفيذ تغييرات هيكلية في إطار برنامج للسيطرة على ديونها، وتحقيق الاستقرار في الأسعار، وتشجيع توسع القطاع الخاص.

وقال مسؤولون مصريون إنه بعد رفع أسعار الفائدة بمقدار 600 نقطة أساس في السادس من مارس/آذار، فإن أسعار الفائدة المصرية، التي ظلت لفترة طويلة من بين أعلى المعدلات على مستوى العالم، سوف تسير الآن على "مسار نزولي".

"القبضة الحديدية أولاً"

قبل أسبوعين، وقعت مصر وصندوق الاستثمار السيادي الإماراتي (ADQ) اتفاقية استثمار تتضمن خفض قيمة الجنيه المصري واتفاقية مع صندوق النقد الدولي. ويتضمن الاتفاق دفع 24 مليار دولار مقابل حقوق تطوير جزء رئيسي من ساحل البحر الأبيض المتوسط.

بالإضافة إلى ذلك، فإنه يدعو إلى تحويل 11 مليار دولار من الودائع الجارية لاستخدامها في مشاريع مختلفة في جميع أنحاء مصر. وسيتم تحويل إجمالي 35 مليار دولار خلال شهرين، بحسب الإدارة المصرية.

وفي سلسلة من التخفيضات التدريجية لقيمة العملة، فقد الجنيه المصري الآن أكثر من ثلثي قيمته مقابل الدولار منذ أوائل عام 2022، عندما أصبح النقص الحاد في النقد الأجنبي حاداً.

ويزعم المسؤولون أن أعداد الزوار زادت في بداية العام، لكن الصراع في غزة والهجمات على السفن في البحر الأحمر عرضت عائدات السياحة وحركة المرور في قناة السويس للخطر، وهما مصدران رئيسيان إضافيان للعملة الصعبة.

أيضاً انخفض المصدر الرئيسي للنقد الأجنبي في مصر، وهو تحويلات العاملين في الخارج، بشكل كبير في عام 2017 بسبب التوقعات بأن قيمة الجنيه المصري ستنخفض.

وأعلن مصطفى مدبولي في 7 مارس/آذار أن وزارة الداخلية ستستخدم "قبضة حديدية" ضد التجار الذين يقومون بتحويلات مالية خارج النظام المصرفي.

الجنيه المصري يضعف في ظل البيئة الاقتصادية الصعبة

بعد انخفاض قيمة العملة في عام 2016، والذي شهد ارتفاع سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري من 7.83 في بداية العام إلى 18.60 في النهاية، تعززت قيمة الجنيه المصري مقابل الدولار الأمريكي إلى حد ما.

وفي عام 2022 كان المعدل 15.71 جنيه مصري. وعندما خفضت الحكومة قيمة العملة في 22 مارس/آذار كرد فعل على الصراع في أوكرانيا وتزايد التضخم الناجم عن ارتفاع أسعار السلع الأساسية، ارتفع سعر الدولار مقابل الجنيه المصري إلى مستوى الـ 18.54.

ومع تدهور الوضع الاقتصادي، استمرت قيمة الجنيه المصري في الانخفاض. وفي أوائل أغسطس، تجاوز سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري مستوى الـ 19 جنيه مصري، وبحلول نهاية أكتوبر ارتفع إلى مستوى الـ 24.18 جنيه مصري. واستمرت الزيادات الصغيرة في الارتفاع، وفي نهاية العام، بلغ سعر الصرف مستوى الـ 24.75 جنيه مصري. وبعد ذلك ارتفع ليصل إلى مستوى الـ 27.22 جنيه مصري في الأيام الأولى من شهر يناير.

مع تدهور الحالة الاقتصادية، استمرت قيمة الجنيه المصري في الانخفاض خلال عام 2023. بدأ سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري العام عند الـ 27.55، وبحلول بداية فبراير ارتفع إلى مستوى الـ 30.23 جنيه مصري وظل حول هذا المستوى حتى بداية أبريل.

وفي أكتوبر/تشرين الأول، واصل البنك المركزي المصري زيادة أسعار الفائدة، هذه المرة بمقدار 200 نقطة أساس. وتمت زيادة أسعار الفائدة على الودائع والقروض بمقدار 300 نقطة أساس إلى 16.25%، و17.25%، و16.75% على التوالي، في 22 ديسمبر/كانون الأول، عندما اتخذت لجنة السياسة النقدية إجراء آخر.

وفي مارس 2023، رفع البنك مرة أخرى أسعار الفائدة بمقدار 200 نقطة أساس، عقب اجتماع لجنة السياسة النقدية، قائلاً إنه يهدف إلى السيطرة على التضخم المرتفع.

أعلن المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي في 16 ديسمبر/كانون الأول أنه وافق على منح قرض بقيمة 3 مليارات دولار لمصر لمدة 46 شهراً.

وتتضمن الحزمة إصلاحات هيكلية لتقليل دور الدولة وتعزيز النمو في القطاع الخاص، فضلاً عن "التحول الدائم إلى نظام سعر صرف مرن لزيادة القدرة على الصمود في مواجهة الصدمات الخارجية وإعادة بناء الاحتياطيات الخارجية" والسياسة النقدية التي تستهدف التضخم. وخفض التضخم تدريجياً، والابتعاد عن خطط الإقراض التي تقدم الدعم، وإدارة الديون مع زيادة الإنفاق الاجتماعي، وإدارة الديون.

وبعد زيارة استغرقت أسبوعين، غادر فريق من صندوق النقد الدولي مصر في 7 مارس/آذار، بهدف التوصل إلى اتفاق حتى يتسنى المضي قدماً في عمليتي التفتيش الأولى والثانية اللتين طال انتظارهما لبرنامج القروض بقيمة 3 مليارات دولار للاقتصاد المصري. وذكرت إيفانا فلادكوفا هولار، رئيسة بعثة صندوق النقد الدولي في مصر، أنه تم إحراز "تقدم ممتاز" في القضايا المهمة من قبل فريقها والمسؤولين المصريين. وذكرت أيضاً أنه يجري دراسة المزيد من الدعم من صندوق النقد الدولي وغيره من الشركاء الثنائيين والمتعددي الأطراف.

حاول البنك المركزي المصري تحقيق الاستقرار في الاقتصاد المضطرب بالفعل في بداية مارس 2024 من خلال تطبيق مرونة لسعر الصرف، مما يسمح لقوى السوق بالتحكم في قيمة الجنيه المصري.

بالإضافة إلى ذلك، قام البنك المركزي المصري برفع أسعار الفائدة بمقدار 600 نقطة أساس (6٪)، وهي الزيادة الثانية هذا العام، وفقاً لبيان من البنك المركزي.

ومع ارتفاع الأسعار بشكل أكبر، "تعرض الاقتصاد المحلي مؤخراً لضغوط بسبب نقص العملات الأجنبية، مما أدى إلى وجود سوق موازية لسعر الصرف وتقيد النمو الاقتصادي، مع استمرار التضخم في النمو".

ما هي توقعات الجنيه المصري مقابل العملات الأخرى لبقية العام وما بعده؟ هل سيسجل مستويات منخفضة جديدة مقابل الدولار أم ينتعش؟

توقعات الجنيه المصري – التحليل الفني

يعاني الجنيه المصري مقابل الدولار الأمريكي منذ أشهر، مما أدى إلى ارتفاع أسعار السلع الأساسية، وخاصة القمح والأرز والسكر وزيت الطهي، الأمر الذي أثر سلباً على الأسر ذات الدخل المنخفض والمتوسط.

وانخفض الجنيه المصري ما دون مستويات الـ 50 مقابل الدولار يوم الأربعاء 6 مارس، بعد أن ظل ثابتاً رسمياً عند مستوى الـ 31 مقابل الدولار لمدة عام تقريباً بينما وصل إلى أكثر من ضعف هذا الرقم في السوق السوداء.

وبالنظر إلى الرسم البياني أدناه لزوج الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري USD/EGP، فإن كل انخفاض في قيمة الجنيه المصري السابقة أعقبه مرحلة من فترة التداول الجانبي، مما يمثل الانتقال نحو سعر صرف أكثر حرية للتعويم. ونتيجة لذلك، فإن التوقعات الفنية للجنيه المصري ثابتة للأسابيع القادمة وهبوطية لعام 2024.

توقعات الجنيه المصري
Source: Trading Economics

توقعات سعر الجنيه المصري

يتوقع المحللون أن يظل الجنيه المصري ضعيفاً مقابل الدولار في توقعاتهم لسعر الجنيه المصري. وبينما سيؤدي تعويم العملة إلى زيادة الضغوط التضخمية والضغط على الاستهلاك، ومن المتوقع أيضاً أن يُساعد في معالجة الاختلالات في سوق العملات.

توقعات الجنيه المصري من بنك ING - يمكن أن يستقر زوج الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري USD/EGP الآن عند مستوى 50.00

يتوقع محللو بنك ING أن يستقر سعر الجنيه المصري الآن عند مستوى الـ 50.00 مقابل الدولار قبل أن يتحقق التحول التدريجي إلى سعر صرف أكثر حرية للتعويم.

يشير رفع سعر الفائدة في مصر بمقدار 600 نقطة أساس وما تلا ذلك من تخفيض قيمة العملة من قبل البنك المركزي المصري إلى تقدم كبير في الإصلاح، مع اتفاق صندوق النقد الدولي المحسن الذي تم الاتفاق عليه بعد الإعلان الأخير عن استثمارات من دولة الإمارات العربية المتحدة. حسبما ذكر البنك الهولندي.

توقعات الجنيه المصري من أكسفورد إيكونوميكس – من المتوقع أن يتداول الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري USD/EGP قرب مستويات الـ 55 - 60

بينما لا تزال مصر تسعى إلى إيجاد مخرج من أزمة العملة الطاحنة، توقعت شركة أكسفورد إيكونوميكس أن ينخفض سعر الجنيه المصري إلى ما يتراوح بين مستويات الـ 55 دولار والـ 60 دولار بحلول نهاية عام 2024 إذا تحول المنظمون إلى نظام سعر صرف مرن.

وأشار مركز الأبحاث ومقره أكسفورد إلى أن مثل هذا التخفيض قد يساعد في سد الفجوة الآخذة في الاتساع مع السوق السوداء. بناءً على سعر صرف الجنيه المصري المتوقع، تتوقع أكسفورد إيكونوميكس أن يصل معدل التضخم السنوي إلى ذروته في الربع الرابع من عام 2024، ليصل إلى ما بين 40% و45%.

توقعات الجنيه المصري من كابيتال إيكونوميكس – من المتوقع أن يصل سعر زوج الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري USD/EGP إلى مستويات الـ 60 - 65 قريباً

أصدرت مؤسسة كابيتال إيكونوميكس البحثية ومقرها لندن توقعات أكثر تشاؤماً للجنيه المصري قبل قرار البنك المركزي، وتوقعت أن يشهد الجنيه المصري "انخفاضاً مبدئياً" إلى مستويات الـ 60 - 65 مقابل الدولار الأمريكي إذا شرع المنظمون في تخفيض قيمة العملة قريباً.

وأوضح محللون من كابيتال إيكونوميكس أنه بالنظر إلى تشديد السياسة المالية في مصر مع ارتفاع الأسعار وخفض الإنفاق الاستثماري بنسبة 15% هذا العام، فإن كل الأنظار تتجه نحو ما يحدث للجنيه المصري.

توقعات الجنيه المصري وفقاً لوكالة Trading Economics – من المتوقع أن يصل سعر عملة الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري USD/EGP إلى مستويات الـ 60 - 65 قريباً

من المتوقع أن يتم تداول الجنيه المصري عند مستوى الـ 30.93 بنهاية هذا الربع، وفقاً للنماذج الكلية العالمية لوكالة Trading Economics وتوقعات المحللين. وبالتطلع للأمام، من المتوقع أن يتم تداول الجنيه المصري خلال الـ 12 شهراً القادمة عند مستوى الـ 31.06 مقابل الدولار الأمريكي.

توقعات الجنيه المصري
Source: Trading Economics

هذه التوقعات المستندة إلى الذكاء الاصطناعي للجنيه المصري لعام 2024 متفائلة بالنسبة للجنيه المصري EGP، مما يشير إلى التعافي بعد التخفيض الأخير لقيمة العملة. ومع ذلك، ينبغي أن تؤخذ التنبؤات القائمة على الذكاء الاصطناعي بحذر.

توقعات أخرى

توقعات اليورو دولار لعام 2024توقعات الجنية الاسترليني لعام 2024توقعات الليرة التركية لعام 2024
توقعات الداو جونز لعام 2024توقعات الناسداك لعام 2024توقعات الداكس 40 لعام 2024
توقعات أسعار الذهب لعام 2024توقعات أسعار الفضة لعام 2024توقعات أسعار النفط لعام 2024
توقعات الغاز الطبيعي لعام 2024توقعات البيتكوين لعام 2024توقعات الايثريوم لعام 2024
توقعات الدولار الأمريكي مقابل الروبية الهندية لعام 2024توقعات الدرهم الإماراتي مقابل الروبية الهندية لعام 2024توقعات الريال السعودي مقابل الروبية الهندية لعام 2024

الكلمات الأخيرة حول توقعات الجنيه المصري

إذا كنت تبحث عن توقعات الجنيه المصري لتفيدك في تداول العملات الأجنبية، فضع في اعتبارك أن المحللين والتنبؤات المستندة إلى الخوارزميات قد تكون خاطئة. يجب ألا تستخدم توقعات الجنيه المصري كبديل لأبحاثك الخاصة. قم دائماً بإجراء العناية الواجبة الخاصة بك، وانظر في آخر الأخبار والتحليل الأساسي والتحليل الفني وتعليقات المحللين.

✍ أدوات وموارد تداول مجانية

قبل البدء في تداول العملات الأجنبية، فكر في استخدام الموارد التعليمية التي نقدمها مثل حساب التداول التجريبي والتعرف على أكاديمية التداول CAPEX.

  • لدى أكاديمية CAPEX الكثير من دورات التداول والاستثمار المجانية التي يمكنك الاختيار من بينها، وكلها تتناول مفهوماً أو عملية مالية مختلفة - مثل أساسيات التحليلات - لمساعدتك على أن تصبح متداولاً أفضل أو تتخذ قرارات استثمارية أكثر استنارة.
  • يعد حسابنا التجريبي مكاناً رائعاً لتتعلم المزيد عن التداول باستخدام الرافعة المالية، وستكون قادراً على الحصول على فهم عميق لكيفية عمل العقود مقابل الفروقات - بالإضافة إلى ما يشبه التداول بالرافعة المالية - قبل المخاطرة برأس المال الحقيقي.

     

المصادر:

الأسئلة الشائعة FAQs حول توقعات الجنيه المصري

disclaimers_articles

article_share_title

article_rating_title

awful
ok
great
awesome

read_more

كريستيان كوتشينتو
financial_writer